الأسس العلميه في تربية المراقين
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الأسس العلميه في تربية المراقين
الأسس العلمية في تربية المراهقين
ان مشكلة تربية المراهقين من المشاكل التي تؤرق الكثيرين من المهتمين بامور التربية .. حيث أن الأولاد يبقون حتى سن معينة ، تحت قبضة الوالدين ، لكنهما كثيرا ما يسيئان استثمار هذه السيطرة ، ليندما بعد خروج الولد عن دائرة قبضتهما ، زواجا ً ، أو هجرة ، او دراسة .. فكم من الحري بهما أن يعطيا للموضوع حقه من التفكير و الوقت.. اذ من المعلوم ان الولد الصالح من مصاديق الصدقة الجارية التي تنفعهما بعد الموت !
إن للانسان تكوين بدني وتكوين نفسي .. فكما أن هناك جسما ً يتحرك فهناك روح تنمو.. ولهذا فانه في الوقت الذي نهتم فيه بالنمو الجسمي لأولادنا ، فانه يتحتم علينا أن نهتم بأرواحهم ونموها ، هذا النمو الذي يبلغ أوج فورانه - تكاملا ً أو تسافلا ً- في مرحلة المراهقة.
ان هناك عناصر مؤثرة في تربية المراهق وسلوكه .. فمنها ما هو ذاتي : كالصفات الوراثية ، والبنية النفسية والعقلية ، و من الواضح ان هذه الخصوصيات - رغم تميزها من فرد عن أخر حتى ضمن الأسرة الواحدة- لا تعني أبدا ً حالة من ( الجبر) في تحديد سلوك الأنسان .. ومنها ما هو محيطي : كسلوك الآباء ، والأقارب المنحرفين ، والأصدقاء ، والجو المدرسي ، وأخيراً وسائل الإعلام المختلفة التي كثيراً ما أصبحت من الأدوات الشيطانية المسببة لانحراف أبنائنا.
اننا نلاحظ فى حالات كثيرة سلامة التكوين الذاتي لدى الأبناء وعدم وجود خلل فيه .. و لكن - مع الاسف - نرى ان سلوك الأبوين داخل الأسرة : من حيث وجود خلاف أو نزاع بينهما، أو عدم التزامهما بتعاليم الشريعة ، أو إهمال الأولاد داخل المنزل والانشغال عنهم بشؤونهم الخاصة ، هو الذي يؤدي إلى نشوء أنواع من الخلل في سلوكهم الجوارحى والجوانحى ، وبذلك يكونان في هذه الحالة ، هما المؤاخذان اللذان يتحملان المسؤولية يوم القيامة .
نلاحظ أن بعض الآباء لا يعرفون من هم أصدقاء أبنائهم، وما هي توجهاتهم وميولهم ، والحال أن هؤلاء هم الذين يرسمون سلوك الأبناء من حيث لا يشعرون ! .. ولطالما رأينا ان الأهل يبذلون أقصى الجهود- نفسيا ً وفكريا ً- لتربية ولدهم تربية صالحة حتى سن الثامنة عشرة ، و لكن ليلة من الليالى الحمراء ، أو سفرة إلي الأماكن المشبوهة، أو معاشرة منحرفة واحدة ، تجعله ينقلب رأسا ً على عقب ، ويا لها من خسارة كبرى!.. ولذا لا بد من مراقبة الأولاد مراقبة دقيقة وكاملة ما دام في ذلك صيانة لهم عن المفاسد، بمراقبة من يعاشرون، وأين يذهبون، واستخدام الفخاخ التربوية المناسبة في هذا المجال.
من المؤثرات المحيطية على سلوك المراهقين هو الجو المدرسي .. فمن الملاحظ أن المدرسة في هذه الأيام ترسم مساحة كبيرة من حياة الشاب.. ومع هذا فان من المؤسف أن بعض الأباء - من أجل التوفير المادي ، أو القرب المكانى ، او ما شابه ذلك - يختارون مدرسة منحرفة، أو معروفة بالأجواء التربوية غير السليمة أو المختلطة ، لتكون منبتا ً لأبنائهم.. والحال أن الأنفاق المادي في هذا المجال هو استثمار مضمون النتائج.. وهو أجدى بكثير من الأنفاق على كماليات الحياة !!.
من التوصيات العملية لتربية المراهقين هي الحوارية الهادفة، حيث نلاحظ أن الشباب في هذا العصر يملكون إطلاعا ً واسعا ، ً وقدرة تحليلية في عالم السياسة والاقتصاد والثقافة ، وبما أن الساحة مليئة بالأفكار المستوردة ، والانحرافات الثقافية ، والمفاهيم الزئبقية التى يساء الاستفادة منها ، فان من اللزام علينا أن نأخذ بيد الشباب الذين يعيشون شيئا من الحيرة الفكرية التى هى من افرازات الحرية الفكرية !!.. ولا يتم ذلك الا بالنقاش مع صدر واسع ، بدلا من المواجهة والاتهام بالانحراف أو الكفر، فان ذلك من موجبات العناد والتمسك بتلك المفاهيم ولو من باب التحدى والاغاظة !!. وقد جاء بما يقرب من هذا المضمون الشريف : ( أدبوا أولادكم بغير أدبكم .. فأنهم خلقوا لزمان غير زمانكم ).
ومن التوصيات العملية للآباء : إنشاء حالة من الصداقة مع الولد، والابتعاد عما هو سائد في مجتمعات الشرق من أسلوب ( العصا والخيزران )!.. ان من شان هذه الصداقة ان تجعل الولد يشكو همومه إلى والديه - وهما الأعرف بما يصلحه - بدلا من الالتجاء إلى الغرباء ! .. كما أن على الأب أن يختار بنفسه المجموعة السليمة من الأصدقاء كشباب المساجد مثلا ، قبل أن يختار هو بنفسه بطانة السوء .
ومن التوصيات المهمة للآباء : هو إظهار حبهم و مشاعرهم و رضاهم للأبناء ، و الابتعاد عن الاتهام و سوء الظن !.. حيث يلاحظ أن الولد عندما يرى نفسه متهماً في المنزل ، فإنه سيفقد الثقة بنفسه ، و من هنا ينبغي على الاب الذى يرى من ولده بادرة حسنة ، أن يستثمر الفرصة و يشجعه و يمتدحه معبرا عن ذلك بفرحة وجائزة .. ومن المعلوم أن عامل الاجرو الثواب من الأمور المشجعة حتى للبالغين ، وهو ما نلاحظه أيضا في مجال الحث على المستحبات من قبل الشريعة السمحة.
ذا كان الأمر الإلهي لموسى و هارون (ع) أن يقولا لفرعون قولاً ليناً.. أليس من الأولى أن يكون قولنا لأولادنا - و هم رعيتنا و قرة أعيننا و صدقتنا الجارية - من مصاديق اللين من القول ؟! .. أليس في ذلك امتثال لقوله تعالى : { ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة} و{ لا إكراه في الدين } ؟! .. ولنطلب العون من الله تعالى، و ندعوه قائلين : { ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما} ، ليباهي الرسول (ص) بمثل هذه الذرية ، فى قبال الأمم الاخرى يوم القيامة.
منقوووووووووووول
ان مشكلة تربية المراهقين من المشاكل التي تؤرق الكثيرين من المهتمين بامور التربية .. حيث أن الأولاد يبقون حتى سن معينة ، تحت قبضة الوالدين ، لكنهما كثيرا ما يسيئان استثمار هذه السيطرة ، ليندما بعد خروج الولد عن دائرة قبضتهما ، زواجا ً ، أو هجرة ، او دراسة .. فكم من الحري بهما أن يعطيا للموضوع حقه من التفكير و الوقت.. اذ من المعلوم ان الولد الصالح من مصاديق الصدقة الجارية التي تنفعهما بعد الموت !
إن للانسان تكوين بدني وتكوين نفسي .. فكما أن هناك جسما ً يتحرك فهناك روح تنمو.. ولهذا فانه في الوقت الذي نهتم فيه بالنمو الجسمي لأولادنا ، فانه يتحتم علينا أن نهتم بأرواحهم ونموها ، هذا النمو الذي يبلغ أوج فورانه - تكاملا ً أو تسافلا ً- في مرحلة المراهقة.
ان هناك عناصر مؤثرة في تربية المراهق وسلوكه .. فمنها ما هو ذاتي : كالصفات الوراثية ، والبنية النفسية والعقلية ، و من الواضح ان هذه الخصوصيات - رغم تميزها من فرد عن أخر حتى ضمن الأسرة الواحدة- لا تعني أبدا ً حالة من ( الجبر) في تحديد سلوك الأنسان .. ومنها ما هو محيطي : كسلوك الآباء ، والأقارب المنحرفين ، والأصدقاء ، والجو المدرسي ، وأخيراً وسائل الإعلام المختلفة التي كثيراً ما أصبحت من الأدوات الشيطانية المسببة لانحراف أبنائنا.
اننا نلاحظ فى حالات كثيرة سلامة التكوين الذاتي لدى الأبناء وعدم وجود خلل فيه .. و لكن - مع الاسف - نرى ان سلوك الأبوين داخل الأسرة : من حيث وجود خلاف أو نزاع بينهما، أو عدم التزامهما بتعاليم الشريعة ، أو إهمال الأولاد داخل المنزل والانشغال عنهم بشؤونهم الخاصة ، هو الذي يؤدي إلى نشوء أنواع من الخلل في سلوكهم الجوارحى والجوانحى ، وبذلك يكونان في هذه الحالة ، هما المؤاخذان اللذان يتحملان المسؤولية يوم القيامة .
نلاحظ أن بعض الآباء لا يعرفون من هم أصدقاء أبنائهم، وما هي توجهاتهم وميولهم ، والحال أن هؤلاء هم الذين يرسمون سلوك الأبناء من حيث لا يشعرون ! .. ولطالما رأينا ان الأهل يبذلون أقصى الجهود- نفسيا ً وفكريا ً- لتربية ولدهم تربية صالحة حتى سن الثامنة عشرة ، و لكن ليلة من الليالى الحمراء ، أو سفرة إلي الأماكن المشبوهة، أو معاشرة منحرفة واحدة ، تجعله ينقلب رأسا ً على عقب ، ويا لها من خسارة كبرى!.. ولذا لا بد من مراقبة الأولاد مراقبة دقيقة وكاملة ما دام في ذلك صيانة لهم عن المفاسد، بمراقبة من يعاشرون، وأين يذهبون، واستخدام الفخاخ التربوية المناسبة في هذا المجال.
من المؤثرات المحيطية على سلوك المراهقين هو الجو المدرسي .. فمن الملاحظ أن المدرسة في هذه الأيام ترسم مساحة كبيرة من حياة الشاب.. ومع هذا فان من المؤسف أن بعض الأباء - من أجل التوفير المادي ، أو القرب المكانى ، او ما شابه ذلك - يختارون مدرسة منحرفة، أو معروفة بالأجواء التربوية غير السليمة أو المختلطة ، لتكون منبتا ً لأبنائهم.. والحال أن الأنفاق المادي في هذا المجال هو استثمار مضمون النتائج.. وهو أجدى بكثير من الأنفاق على كماليات الحياة !!.
من التوصيات العملية لتربية المراهقين هي الحوارية الهادفة، حيث نلاحظ أن الشباب في هذا العصر يملكون إطلاعا ً واسعا ، ً وقدرة تحليلية في عالم السياسة والاقتصاد والثقافة ، وبما أن الساحة مليئة بالأفكار المستوردة ، والانحرافات الثقافية ، والمفاهيم الزئبقية التى يساء الاستفادة منها ، فان من اللزام علينا أن نأخذ بيد الشباب الذين يعيشون شيئا من الحيرة الفكرية التى هى من افرازات الحرية الفكرية !!.. ولا يتم ذلك الا بالنقاش مع صدر واسع ، بدلا من المواجهة والاتهام بالانحراف أو الكفر، فان ذلك من موجبات العناد والتمسك بتلك المفاهيم ولو من باب التحدى والاغاظة !!. وقد جاء بما يقرب من هذا المضمون الشريف : ( أدبوا أولادكم بغير أدبكم .. فأنهم خلقوا لزمان غير زمانكم ).
ومن التوصيات العملية للآباء : إنشاء حالة من الصداقة مع الولد، والابتعاد عما هو سائد في مجتمعات الشرق من أسلوب ( العصا والخيزران )!.. ان من شان هذه الصداقة ان تجعل الولد يشكو همومه إلى والديه - وهما الأعرف بما يصلحه - بدلا من الالتجاء إلى الغرباء ! .. كما أن على الأب أن يختار بنفسه المجموعة السليمة من الأصدقاء كشباب المساجد مثلا ، قبل أن يختار هو بنفسه بطانة السوء .
ومن التوصيات المهمة للآباء : هو إظهار حبهم و مشاعرهم و رضاهم للأبناء ، و الابتعاد عن الاتهام و سوء الظن !.. حيث يلاحظ أن الولد عندما يرى نفسه متهماً في المنزل ، فإنه سيفقد الثقة بنفسه ، و من هنا ينبغي على الاب الذى يرى من ولده بادرة حسنة ، أن يستثمر الفرصة و يشجعه و يمتدحه معبرا عن ذلك بفرحة وجائزة .. ومن المعلوم أن عامل الاجرو الثواب من الأمور المشجعة حتى للبالغين ، وهو ما نلاحظه أيضا في مجال الحث على المستحبات من قبل الشريعة السمحة.
ذا كان الأمر الإلهي لموسى و هارون (ع) أن يقولا لفرعون قولاً ليناً.. أليس من الأولى أن يكون قولنا لأولادنا - و هم رعيتنا و قرة أعيننا و صدقتنا الجارية - من مصاديق اللين من القول ؟! .. أليس في ذلك امتثال لقوله تعالى : { ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة} و{ لا إكراه في الدين } ؟! .. ولنطلب العون من الله تعالى، و ندعوه قائلين : { ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما} ، ليباهي الرسول (ص) بمثل هذه الذرية ، فى قبال الأمم الاخرى يوم القيامة.
منقوووووووووووول
محمد البهادلي- ملك الرومانسيه
-
عدد الرسائل : 1174
العمر : 61
الدوله : العراق
:
تاريخ التسجيل : 14/05/2008
رد: الأسس العلميه في تربية المراقين
نلاحظ أن بعض الآباء لا يعرفون من هم أصدقاء أبنائهم، وما هي توجهاتهم وميولهم ، والحال أن هؤلاء هم الذين يرسمون سلوك الأبناء من حيث لا يشعرون ! .. ولطالما رأينا ان الأهل يبذلون أقصى الجهود- نفسيا ً وفكريا ً- لتربية ولدهم تربية صالحة حتى سن الثامنة عشرة ، و لكن ليلة من الليالى الحمراء ، أو سفرة إلي الأماكن المشبوهة، أو معاشرة منحرفة واحدة ، تجعله ينقلب رأسا ً على عقب ، ويا لها من خسارة كبرى!.. ولذا لا بد من مراقبة الأولاد مراقبة دقيقة وكاملة ما دام في ذلك صيانة لهم عن المفاسد، بمراقبة من يعاشرون، وأين يذهبون، واستخدام الفخاخ التربوية المناسبة في هذا المجال.
--------------------------
أخى العزيز محمد
أبدعت يامحمد كلام صادق وبيحصل كتير فى حياتنا
احيانا ينشغل الاب عن اولاده بعمله او حياته الخاصة او مشاكله
او رغبة ونزوة تصادفه المهم الضياع هنا للاولاد الابرياء الذين
يحتاجون الى رعاية ومراقبة اللهم الطف بهم واهدى هذا النوع
من الاباء... دمت يارب بكل خير وحب وسعادة
--------------------------
أخى العزيز محمد
أبدعت يامحمد كلام صادق وبيحصل كتير فى حياتنا
احيانا ينشغل الاب عن اولاده بعمله او حياته الخاصة او مشاكله
او رغبة ونزوة تصادفه المهم الضياع هنا للاولاد الابرياء الذين
يحتاجون الى رعاية ومراقبة اللهم الطف بهم واهدى هذا النوع
من الاباء... دمت يارب بكل خير وحب وسعادة
سما- اميره الرومانسيه
-
عدد الرسائل : 934
العمر : 44
الدوله : القاهرة
:
تاريخ التسجيل : 12/05/2008
رد: الأسس العلميه في تربية المراقين
شاعرنا العظيم عندك حق موضوعك رااائع ومهم التربية السليمة فى مراقبة
الاولاد ووجود الاب فى حياتهم قدوة دائما شكررررررا يااخى ولايحرمنا الله
من كلامك
الاولاد ووجود الاب فى حياتهم قدوة دائما شكررررررا يااخى ولايحرمنا الله
من كلامك
احمد جادالله-
عدد الرسائل : 184
العمر : 39
الدوله : egypt
:
تاريخ التسجيل : 13/05/2008
رد: الأسس العلميه في تربية المراقين
الاخت الفاضله بسمه
تتخلل حياتنا امور كثيره لربما نكن في غفله منها وهي تربية الاولاد التي نتحاسب عليها بالدرجه الاساس قبل الصوم والصلاة لانهم امانه في اعناقنا ولنأخذ دروس وعبر من الامم التي سبقتنا في اعداد جيا متفهم من ذوي الاخلاق الحميده
ممتن من مرورك حبيبتي وتقبلي مني كل الود
تتخلل حياتنا امور كثيره لربما نكن في غفله منها وهي تربية الاولاد التي نتحاسب عليها بالدرجه الاساس قبل الصوم والصلاة لانهم امانه في اعناقنا ولنأخذ دروس وعبر من الامم التي سبقتنا في اعداد جيا متفهم من ذوي الاخلاق الحميده
ممتن من مرورك حبيبتي وتقبلي مني كل الود
محمد البهادلي- ملك الرومانسيه
-
عدد الرسائل : 1174
العمر : 61
الدوله : العراق
:
تاريخ التسجيل : 14/05/2008
رد: الأسس العلميه في تربية المراقين
الاخ العزيز احمد
لنتمعن في النظر في كل الامور الي حولنا علينا ان لا ننظر من نافذه ضيقة الافق
بل نشرع الابواب على مصراعيها لنرى العالم بأسره ونأخذ الدروس والعبر
وما علينا ان نعتني باولادنا هم جيل المستقبل وعند مماتنا لاتصلنا اللعنه ان كانوا اولادنا تربوا تربيه صحيحه والا العكس ممتن من مرورك عزيزي احمد
لنتمعن في النظر في كل الامور الي حولنا علينا ان لا ننظر من نافذه ضيقة الافق
بل نشرع الابواب على مصراعيها لنرى العالم بأسره ونأخذ الدروس والعبر
وما علينا ان نعتني باولادنا هم جيل المستقبل وعند مماتنا لاتصلنا اللعنه ان كانوا اولادنا تربوا تربيه صحيحه والا العكس ممتن من مرورك عزيزي احمد
محمد البهادلي- ملك الرومانسيه
-
عدد الرسائل : 1174
العمر : 61
الدوله : العراق
:
تاريخ التسجيل : 14/05/2008
رد: الأسس العلميه في تربية المراقين
الاب الروحى والشاعر العظيم كلام حقيقى فالاب مسئول مسئولية كبيرة لاولاده وخصوصا فى سن المراهقة لابد من الرعاية والاهتمام اكتر شكرا لك على معلومات عظيمة
نور الشمس-
عدد الرسائل : 111
العمر : 39
:
تاريخ التسجيل : 18/05/2008
رد: الأسس العلميه في تربية المراقين
نورت الصفحه بعودتك ومرورك يانور الشمس وطلعتها
ويازهو الارض وخضرتها عزيزي نور اسعدني مرورك ولجنابك الكريم ازكى واعطر تحيه من القلب الى نور العزيز
ويازهو الارض وخضرتها عزيزي نور اسعدني مرورك ولجنابك الكريم ازكى واعطر تحيه من القلب الى نور العزيز
محمد البهادلي- ملك الرومانسيه
-
عدد الرسائل : 1174
العمر : 61
الدوله : العراق
:
تاريخ التسجيل : 14/05/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى